أو ما يصطلح عليه لدى المعطلين بساحة "المصير"، وهي الساحة التي شهدت حادث اعتقاله بعد محاصرة المعطلين لمقر العمالة من أبوابها الثلاثة، فهنيئا لبوكساس بنيله لحريته.