إعفاء من المسؤولية

إعفاء من المسؤولية

– جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع الإخباري “تيزنيت 24 Tiznit” تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أية مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية، كما لا يتحمل أي شكل من أشكال المسؤولية القانونية التي تنشأ عن الاستخدام غير الصحيح أو غير اللائق أو التدليسي للمعلومات المقدمة لزوّار الموقع.
– مطالعة أو استخدام البيانات المنشورة على موقع “تيزنيت 24 Tiznit” تعني ضمنيا قبولا تاما لتنويه الإعفاء من المسؤولية المذكور أعلاه.
– إن التشهير بأشخاص ووضع أسمائهم وهواتفهم أو قذفهم وهتك أعراضهم واتهامهم بأشياء مغلوطة وغير صحيحة، سيعرضكم من دون شك للمساءلة والمتابعة القانونية.
– في حالة توفركم على ملفات فساد تتوفرون على حُججها و أدلتها يرجى مراسلة بريد الموقع.
– يتعهد موقع “تيزنيت 24 Tiznit ” بحماية بياناتكم السرية ومعطيات ولوجكم لجميع صفحاته وفقا لقوانين حماية الخصوصية الجاري بها العمل على الصعيد العالمي، لكنه يحذركم من تحرير تعليقات تحرض على جميع الأشياء المخالفة للقوانين الجاري بها العمل، كما نحيط علمكم إلى أن إدارة الموقع ستحتفظ بكافة البيانات المرسلة وأصحابها بهدف استعمالها عند الضرورة.
وبناء على ذلك، فإن الموقع لن يتردد قيد أنملة في التبليغ عن هؤلاء لجميع الجهات المختصة داخل وخارج المغرب في حالة أية مخالفات قانونية ضدهم، وكلما شعرت إدارة النشر والتحرير أن ذلك ضروري وملزم لها من الناحية القانونية.
– يدعو موقع “تيزنيت 24 Tiznit ” جميع الزوار إلى إبلاغ إدارة الموقع بأي شيء مشبوه أو أية مخالفة قصد القيام بالإجراءات اللازمة.
هذا، ولـ”تيزنيت 24 Tiznit ” الحق في عدم نشر أي مادة تراها مخلة بسياسة النشر أعلاه، كما ترحب بجميع اقتراحاتكم وتشجيعاتكم وكذلك انتقاداتكم، وتتمنى أن يكون هذا الجهد الإعلامي المتواضع عند حسن ظنكم وفي مستوى تطلعاتكم، وبالله التوفيق.
عن إدارة النشر والتحرير

تعليق واحد

  1. اريد التبليغ عن حالة انسانية جد مؤثرة و يتعلق الامر بسيدة مختلة عقليا تتجول في الشارع وهي عارية تماما ولا من يحرك ساكنا لا من السلطات ولا المجتمع المدني .
    بالأمس 04/02/2019 رايتها في حدود الساعة الواحة زوالا الى غاية الثامنة و النصف مساء في تلك الوضعية.
    هي حالة انسانية تسائلنا جميعا هل مات فينا الضمير الانساني نحن ساكنة تزنيت عموما وقاطني تجزئة اسكا 2 و الحي الصناعي حيث تتجول الحالة الانسانية على مرا ومسمع الجميع.
    اتمنى من جريدتكم المحترمة اثارة هده القضية لكي تصل الرسالة لمن يهمهم الامر.
    و السلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق