بعدما استبشر الرياضيون خيرا في ظل الطفرة التي تعرفها البنيات الرياضية بمدينة تيزنيت و كان أخرها مباشرة الأشغال بملاعب القرب الملحقة بالقاعة المغطاة أناروز بتيزنيت .

عرت أمطار الخير التي تهاطلت على مدينة تيزنيت بعض العيوب التي تشوب أشغال تهيئة المرافق الرياضية من خلال وجود برك مائية وسط الفضاء هدا في ظل تأكيد المسؤولين أن الأشغال ستعرف اتقان كبير لتتكيف مع مختلف الظروف المناخية طيلة السنة .

ليبقى التساؤل المطروح هل سيلجأ الممارسون لتقنية الكراطة لتجفيف الفضاء كلما تهاطلت الأمطار أم أن المسؤولين سيتداركون الموقف لمعالجة المشكل بخلق قنوات تصريف المياه  ؟

انه مجرد سؤال ؟