توزيع 1344 محفظة جاهزة (مع لوازم مدرية ومقررات دراسية) على التلاميذ من المستوى الأول إلى المستوى السادس ابتدائي التابعين للمؤسسات التعليمية التالية :
– مدرسة محمد الخامس ببلدية تافراوت.
– ملحقة مدرسة محمد الخامس ببلدية تافراوت.
– مجموعة مدارس اللوز بأداي.
– مجموعة مدارس محمد خير الدين بجماعة أملن.
– مجموعة مدارس عبد الرحمان الجشتيمي بجماعة إريغ نتهالة.
– مجموعة مدارس إدريس الثاني بجماعة تاسريرت.
– مجموعة مدارس علي بن أبي طالب بجماعة تاسريرت.
– مجموعة مدارس أبي البقاء بجماعة تارسواط.
توزيع 1040 محفظة مدرسية على التلاميذ من المستوى الأول إلى المستوى السادس ابتدائي المتمدرسين بالمؤسسات التعليمية التالية والتي سبق وأن تعاقدت أواخر يونيو الماضي مع كتبيين لتزويدها بمقررات ولوازم مدرسية في إطار المبادرة الملكية مليون محفظة :
– مجموعة مدارس السعديين بجماعة أفلا إغير .
– مجموعة مدارس الحضيكي بجماعة أفلا إغير.
– مجموعة مدارس وكاس بجماعة أفلا إغير.
– مجموعة مدارس المختار السوسي بجناعة أيت وفقا.
– مجموعة مدارس العبدالي بأيت وفقا.
– مجموعة مدارس الأدارسة الدوكادير بأيت وفقا.
– مجموعة مدارس الفطواكي بجماعة أملن.
– مجموعة مدارس بدر بجماعة أملن.
وقد استحسن ساكنة بلدية تافراوت والجماعات القروية التابعة لدائرة تافراوت هذه المبادرة التي وصفوها بالنبيلة وذات الأبعاد التضامنية والرمزية العميقة. كما شجب بعضهم ما يتم تداوله من طرف بعض هواة الإصطياد في الماء العكر من كون هذه المبادرة ذات أهداف سياسوية وانتخابية، واصفين مثل هذه الأقوال بالفارغة والبعيدة عن الموضوعية، لأن هؤلاء العدمين أبعد من أن يدركوا مدى رمزية تلك المحفظة لدى الطفل المتعلم ولدى ولي أمره، كما أن المبادرة في حد ذاتها وبعيدا عن قيمتها المادية تستدعي التشجيع والتنويه، ولو أن كل السياسيين يقومون بمثل هذه المبادرات لكان الحال غير الحال. كما أن هذه المبادرة ليست بالجديدة بل لقد بلغت دورتها العاشرة واتسع نطاق استهدافها وبالتالي ينبغي إعطائها حقها من التنويه بعيدا عن كل المزايدات.

أدرار بريس