اعمو يرد على صاحب ركن “شوف تشوف” ببيان حقيقة

14522765_1313330962012815_3062275421276238092_n

على إثر نشر رشيد نيني في ركن “شوف تشوف” في عدد 1191 ليوم الاثنين فاتح محرم 1438 الموافق ل 3 أكتوبر 2016 من يومية “الأخبار” التي يديرها أخبارا تهم البرلماني والقيادي في حزب التقدم والاشتراكية بالاسم والصفة، رد عبد اللطيف اعمو ببيان حقيقة  تكذيبا لما نشر فيه معتبرا اياه مجانبا للحقيقة و الصواب.

عمود شوف تشوف – عدد 1191 ليوم الاثنين فاتح محرم 1438 الموافق ل 3 أكتوبر 2016 من يومية “الأخبار” 

14523222_1318325241513387_8549151195756690272_n

 بيان حقيقة هذا نصه:

الموضوع: بيان حقيقة

السيد المدير،

نشرتم في ركن “شوف تشوف” في عدد 1191 ليوم الاثنين فاتح محرم 1438 الموافق ل 3 أكتوبر 2016 من يومية “الأخبار” التي تديرونها أخبارا تهمني بالاسم والصفة، أعتبرها مجرد كذب وبهتان لا أساس له من الصحة.

وأطلب منكم، تماشيا مع حق الرد المكفول الذي يضمنه قانون الصحافة، وتنويرا للرأي العام بخصوص ما نشرتموه من أخبار مجانبة للحقيقة، أن تنشروا هذا التوضيح، الذي أود أن أوضح فيه ما يلي:

” أنه لم يسبق لي أن دعوت إلى التصويت على مرشحي العدالة والتنمية بإقليم تيزنيت، ولا ساندت لائحتهم من قريب أو من بعيد، ولا هم طلبوا مني ذلك أو انتظروا مني سندا ودعما لحملتهم الانتخابية. وأن حضوري بمدينة وإقليم تيزنيت خلال الحملة الانتخابية هو حرصي على دعم مرشحي حزب التقدم والاشتراكية.

وأنني في مقدمة منظمي الحملة الانتخابية بإقليم تيزنيت لمرشحينا السيد لحسن بومهدي ووصيفه في اللآئحة المحلية، بجانب المرشحتين خديجة أروهال وحنان عدباوي في اللآئحة الوطنية للنساء والشباب. وأكثر من هذا فقد أصدرت بيانات وبلاغات في الموضوع عبر موقعي الالكتروني وعبر مواقع التواصل الاجتماعية وعبر صفحتي بالفايس أدعو فيها إلى التصويت لفائدة لائحة الكتاب محليا ووطنيا، وليس لي وجهان ولا أتملق ولا أجامل أحدا، ابتغاء مرضاته .”

وتماشيا مع أخلاقيات وأدبيات وقواعد مهنة الصحافة، يتعين عليكم نشر هذا البيان في الصفحة والمكان وبنفس الحروف والموقع الذي نشرتم فيه هذا الخبر الكاذب.

ولأجل ما ذكر، وحيث أنني أعتبر كل إحالة في الركن لشخصي وصفتي بدون وجه حق هو محض ادعاءات كاذبة ومغرضة، فإنني أهيب بكم نشر مضمون بيان الحقيقة  أعلاه، تكذيبا لما نشرتموه.

أشكركم مقدما، وتقبلوا، السيد مدير النشر، فائق الاحترام والتقدير.

عبد اللطيف أعمو

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق