زواج القاصرات ممنوع وممارستهن الدعارة مقبول إإإإإإإإ لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
الدعوة إلى المنكر من دعاة التحرر للأسف، توجهات هؤلاء مكشوفة لمن يريد معرفتها والحيطة من خطورتها، اللهم أهد أبناءنا وبناتنا، وارزق اللهم لهم العفة والنقاء والطهارة الحسية والمعنوية، وجنبهم يارب مثل هذه الافكار التي تحمل في طياتها الخبائث والامراض الفتاكة والفساد الاخلاقي بجميع أصنافه.
وكفانا من اتباع الشعارات الرنانة والبراقة التي في ظاهرها تحرر المرأة والفتاة من الظلم، وفي باطنها تحرير المرأة والفتاة من دينها وأخلاقها الاسلامية ورميها في الشارع وجعلها سلعة متاحة وسهلة لتجار السوء والفاحشة، وصيدا سهلا للكلاب الضالة.
أسأل هؤلاء بالله عليكم من يعترف طبايع وخصائص الشيء المصنوع ؟ هل هو صانعه أم غيره؟ فمن صنع شيئا أرفقه بكاتالوك قصد استعماله بالكيفية التي تضمن بقاءه صالحا وحماية له من الهلاك والفساد.
وكذالك الشأن بالنسبة للانسان كمخلوق من خالقه سبحانه، ولايدري طبائعه وخصائصه بدقة، سوى خالقه سبحانه، ولذلك أرفقه بكاتالوك يضمن بقاءه صالحا كما يريه ربه إذا احترم، ألا وهو الوحي الالهي من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ففي احترام أحكامه وتشريعاته صلاح للانسان وبيئته، وفي تركه جانبا واتباع غيره من القوانين الوضعية الناقصة والمشكوك في نوايا أصحابها، ضياع للانسان وبيئته مما ينذر بخراب العمران والانسان والعيش في هول لايطاق وجحيم لايحتمل والعياذ بالله.
زواج القاصرات ممنوع وممارستهن الدعارة مقبول إإإإإإإإ لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
الدعوة إلى المنكر من دعاة التحرر للأسف، توجهات هؤلاء مكشوفة لمن يريد معرفتها والحيطة من خطورتها، اللهم أهد أبناءنا وبناتنا، وارزق اللهم لهم العفة والنقاء والطهارة الحسية والمعنوية، وجنبهم يارب مثل هذه الافكار التي تحمل في طياتها الخبائث والامراض الفتاكة والفساد الاخلاقي بجميع أصنافه.
وكفانا من اتباع الشعارات الرنانة والبراقة التي في ظاهرها تحرر المرأة والفتاة من الظلم، وفي باطنها تحرير المرأة والفتاة من دينها وأخلاقها الاسلامية ورميها في الشارع وجعلها سلعة متاحة وسهلة لتجار السوء والفاحشة، وصيدا سهلا للكلاب الضالة.
أسأل هؤلاء بالله عليكم من يعترف طبايع وخصائص الشيء المصنوع ؟ هل هو صانعه أم غيره؟ فمن صنع شيئا أرفقه بكاتالوك قصد استعماله بالكيفية التي تضمن بقاءه صالحا وحماية له من الهلاك والفساد.
وكذالك الشأن بالنسبة للانسان كمخلوق من خالقه سبحانه، ولايدري طبائعه وخصائصه بدقة، سوى خالقه سبحانه، ولذلك أرفقه بكاتالوك يضمن بقاءه صالحا كما يريه ربه إذا احترم، ألا وهو الوحي الالهي من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ففي احترام أحكامه وتشريعاته صلاح للانسان وبيئته، وفي تركه جانبا واتباع غيره من القوانين الوضعية الناقصة والمشكوك في نوايا أصحابها، ضياع للانسان وبيئته مما ينذر بخراب العمران والانسان والعيش في هول لايطاق وجحيم لايحتمل والعياذ بالله.