قبل أن يسلم نفسه بعد إقناعه من طرف أحد رجال الأمن، فيما أصيبت أمه بذهول كبير ولم تهدأ إلا بعد أن رأت جثة ابنها بمستسفى الحسن الأول بتيزنيت.