منشأة جديدة لمكافحة الجراد بجماعة الركادة أولاد جرار

قبل مدة بصدد البت فيه كما أن الموافقة من طرفها على المشروع  يعني تعبيد نصف الطريق نحو إخراجه إلى حيز الوجود.

و من المعروف أن مثل هذه المشاريع قد تكون لها آثار على المجال البيئي و الصحي على المدى القصير و البعيد و تشكل خطرا على حياة الإنسان، كما أنه من المنتظر أن يعرف الملف تداعيات و تفاعلات، الأيام القادمة هي وحدها الكفيلة بالكشف عنها.

هي إذن “آفة” جديدة تطل من الباب الواسع على بلدة أولاد جرار، و سيكون تحديا جديدا أمام المنطقة وجب على الجميع كل من موقعه الدفاع و الذوذ عن مصلحتها و إيقاف استنزافها خاصة مع العلم أن مستودعا لأدوية الجراد ما يزال قائما بتراب الجماعة و يشكل تهديدا حقيقيا و “قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق