حيث ألقيت كلمة في حقه من قبل مدير المؤسسة الأستاذ الحسين سهل ومفتش المقاطعة الأستاذ عمر بنجيم، وسلم تذكار رمزي بالمناسبة لعائلة المرحوم، تسلمته ابنته سمية بورحيم التي درست بدورها بنفس المؤسسة.
وفي ختام التأبين، تليت الفاتحة على روح الفقيد، الذي كان مثالا يحتدى به، للإنسان الذي يبذل الغالي والنفيس في سبيل إسعاد فلذات الأكباد بالمؤسسة، كما تم بنفس المناسبة قراءة الفاتحة على روح الأستاذ الحسين أركوك، أستاذ سابق بمجموعة مدارس الجاحظ، الذي وافته المنية السنة الماضية، وعلى والدة الأستاذ مبارك بكين مدير المركز الإقليمي لمهن التربية والتكوين، التي التحقت بالرفيق الأعلى قبل أيام بتيزنيت.

فرحمة الله على الجميع، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

تيزنيت 24 – [email protected]