الأطفال المتخلى عنهم بدون حليب بمستشفى تيزنيت

فأحرى أن تكفي لسد رمق 16 طفلا يعيشون في غرفة ضيقة بالمستشفى، بينهم سبعة رضع، وفي هذا الإطار ناشدت نادية إدبسعيد، رئيسة جمعية مهتمة بالدعم النفسي للأطفال المتخلى عنهم،  كل الفعاليات المحلية والمحسنين بالتدخل العاجل لتوفير هذه المادة الحيوية وإدخال السعادة لأفواه طفولة محرومة حتى من الحليب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق