الطاهر صديقي: النسيج المدني ضد المحطة الحرارية بإقليم تيزنيت

ولكن من خلال ملفات ومعطيات مضبوطة، متسائلا عن مصير الدراسة التي أجريت للمحطة الحرارية بموقع آيت ملول قبل تحويلها إلى تيزنيت.
كما أوضح المسؤول الجمعوي أن مسؤولة بالمكتب الوطني للكهرباء أوضحت لهم بأن هذا الموضوع يحتاج إلى قرار  سياسي، مستغربا احتضان واحة وجان لمشروع فلاحي من تمويل بلجيكي، ومشروع ملوث بالقرب منها، كما استغرب كون المشروع المثير للجدل يعتبر أضخم مشروع بالإقليم، لكنه للأسف لا يعد بتشغيل إلا ثلاثين فردا، وهذا رقم ضئيل جدا لا يقدم شيئا للإقليم، يقول الطاهر صديقي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق