وكاك : لا مكان لهذه المحطة بإقليم تيزنيت فأرض الله واسعة

مضيفا أنه لو تم عقد مثل هذا الاجتماع قبل سنتين ونيف لخففنا حملا ثقيلا على أنفسنا ولما حاولنا وحاولت  فعاليات المجتمع المدني تدق ناقوس الخطر.
وأضاف وكاك أن هناك لغطا وصخبا رافق هذه المحطة، تلته احتجاجات على المحطة، كما أن هناك أسئلة طرحت داخل القبة، وكلها تروم هدفا واحدا، وتسأل عن المسؤول الذي رخص لهذا المشروع، والجماعة المعنية تتبرأ من أي ترخيص، فلماذا لا نقوم بالإجراءات الإدارية اللازم لأي ترخيص، الذي يبدأ بالإعذار ثم الإنذار حتى نتأكد من الجهة التي رخصت لهذا المشروع، واستطرد وكاك قائلا إنه “من المحتمل أن تكون للمشروع مرامي وأهداف قد تعود على المدينة بالخير، لكن المنتخبون لا علم لنا بطبيعة المشروع ونوعية الأشغال فيه”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق