ان ثلة من العلمانيين ببلادنا يجاهدون بدعم مادي و معنوي من الغرب من أجل نشر الثقافة العلمانية الغربية بحيث يجتهدون من أجل الوصول الى توسيع مجال الحريات والتي تتعارض مع تعاليم و قيم ديننا الاسلامي الحنيف. فهم يستهدفون بالدرجة الأولى الاحكام الشرعية المستوحاة من كتاب الله و سنة نبيه العظيم و ذلك رغبة في القضاء على الهوية الاسلامية لدى شباب الأمة. و للاسف يحدث هذا الأمر والعياذ بالله وسط صمت رهيب لجمعيات المجتمع المدني و ووسط تخاذل المنابر الاعلامية و المثقفين و كذا أئمة القوم مما نتج عنه من تطبيع لدى غالبية الشعب مع تنظيم لهذه السهرات الفنية ومع مهرجانات التبذير الحرام و مع مشاهد انتهاك حرمات الله من اختلاط فظيع و عري فاضح للنساء و تبرج و تقاعسنا عن قيامنا بواجب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و عدم المساهمة في الدعوة الى الله ….لقد قال نبينا العظيم سيأتي زمان تحلون الحرام و هو الذي ينطبق على زماننا بحيث تستغرب لنمادج في مجتمعنا بتبجحون بانتمائهم الى أحزاب اسلامية و هم ينخرطون في جمعيات منطمة مهرجانات الهسق و معصية الله مقابل طمعهم في الحصول على دريهمات ستكون عليهم حسرة و ندامة يوم القيامة . فكل من شارك في تنظيم مهرجانات الغناء و الطرب الفاحش او حضر لمشاهدة تلك السهرات فهو آثم لا محالة و مهدد بعذاب شديد من الله تعالى ان لم يتب توبة نصوحة. لا ننسى وصية نلبنا الكريم :بلغوا عني و لو آية فكل من قام بهذا العمل عسى ان تكون له تلك الآية شفيعة يوم نقوم أجمعين لرب العالمين من أجل الحساب.
ان ثلة من العلمانيين ببلادنا يجاهدون بدعم مادي و معنوي من الغرب من أجل نشر الثقافة العلمانية الغربية بحيث يجتهدون من أجل الوصول الى توسيع مجال الحريات والتي تتعارض مع تعاليم و قيم ديننا الاسلامي الحنيف. فهم يستهدفون بالدرجة الأولى الاحكام الشرعية المستوحاة من كتاب الله و سنة نبيه العظيم و ذلك رغبة في القضاء على الهوية الاسلامية لدى شباب الأمة. و للاسف يحدث هذا الأمر والعياذ بالله وسط صمت رهيب لجمعيات المجتمع المدني و ووسط تخاذل المنابر الاعلامية و المثقفين و كذا أئمة القوم مما نتج عنه من تطبيع لدى غالبية الشعب مع تنظيم لهذه السهرات الفنية ومع مهرجانات التبذير الحرام و مع مشاهد انتهاك حرمات الله من اختلاط فظيع و عري فاضح للنساء و تبرج و تقاعسنا عن قيامنا بواجب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و عدم المساهمة في الدعوة الى الله ….لقد قال نبينا العظيم سيأتي زمان تحلون الحرام و هو الذي ينطبق على زماننا بحيث تستغرب لنمادج في مجتمعنا بتبجحون بانتمائهم الى أحزاب اسلامية و هم ينخرطون في جمعيات منطمة مهرجانات الهسق و معصية الله مقابل طمعهم في الحصول على دريهمات ستكون عليهم حسرة و ندامة يوم القيامة . فكل من شارك في تنظيم مهرجانات الغناء و الطرب الفاحش او حضر لمشاهدة تلك السهرات فهو آثم لا محالة و مهدد بعذاب شديد من الله تعالى ان لم يتب توبة نصوحة. لا ننسى وصية نلبنا الكريم :بلغوا عني و لو آية فكل من قام بهذا العمل عسى ان تكون له تلك الآية شفيعة يوم نقوم أجمعين لرب العالمين من أجل الحساب.