القسطلاني يكتب : في سياق أن الحكومة لا تتقن إلا الشفوي و ان وزير التجهيز و النقل لم يحضر إلى منطقة افني إلا لالتقاط الصور

Screenshot_2016-07-08-10-19-45-1
أشار عبد الجبار القسطلاني مستشار وزير التجهيز والنقل واللوجستيك في تدوينة له على الفيسبوك ضدا على ما تم ترويجه في أحد صفحات الفيس قائلا:
إلى كل المشككين بالقصد أو بالتبع : أن الجواب ما ترى لا ما تعتقد و تتمنى:
1/ الطريق الإقليمية 1901 افني-فم الواد : توسيع و تقوية:
تم إشهار العروض .
و فتح الأظرفة سيتم يوم :21/07/2016
2/ الطريق المحورية الاخصاص- ايت وافقا ، الشطر الأول بطول 89 كلم إطلاق دراسة التوسعة و التقوية :26/07/2016
3/الطريق الإقليمية : 1919 من اداكوكمار تيزنيت – تيمولاي كلميم و العابرة لعرض إقليم افني بطول 26 كلم
دراستها الجيوتقنية في طور نهاية اشغالها بعد 10 ايام تقريبا
و إشهار عروض المشروع بعد 20 يوما .
4/تقوية الطريق الإقليمية 1915 الاخصاص /ايت الرخاء على طول 23كلم.
5/تقوية الطريق الإقليمية ص1903 بين مستي و تيغزا.على طول 12 كلم إضافة إلى قاطرة صغيرة .
6/بناء الجدار الواقي على الطريق الإقليمية 1916 الرابطة بين ايت الرخاء/ الاخصاص .
4و5و6 في طور المصادقة و سيتم إشهار العروض بعد المصادقة مباشرة .
7/قنطرة افني : المقاولة بعين المكان و الاستعداد للانطلاقة جار و قائم.
8/ الطريق الرابطة بين كريزيم/ افني على طول 36 كلم إلى انتهت بها أشغال التقوية ،سيتم إشهار عروض التشوير الأفقي يوم 27/06/2016 .
9/ الطريق الوطنية رقم 1 على طول 21 كلم من ميرغت بعد المصادقة على دفتر تحملات التشوير الأفقي بها سيتم إشهار العروض مباشرة .
10/ الميناء : بعد اسبوع من ايام العيد مباشرة البدء في أشغال تمديد الحاجز المينائي بعد أن تهيأت كل التجهيزات و الآليات الضرورية و المساعدة بميزانية محصورة في 100مليون درهم لمدة سنة كاملة .
و عن الطريق السريع تيزنيت العيون الذي يمكن أن يتطور إلى سيار خاصة بعد ضبط مسار ه من خلال تصميم جوي أنجز قبل 20 يوما من الآن فإن دراسة مقطع تيزنيت كلميم جارية و في أطوار متقدمة للدراسة التعريفية للمشروع .
يتوج هذا كله في قادم الأيام القليلة بتوقيع اتفاقية مع مجلس الجهة ، تشمل كل أقاليم الجهة في مسايرة لإرساء بنيات الجهوية المتقدمة .
هذا لأهل المنطقة و الإقليم خاصة وأما من اختار أن يصم أذنيه و لا يتقن إلا دور الظل و هو كبير عليه كما اختار أن يكرر العبارات معتقدا انه في فسحة الكلمات المتقاطعة

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق