أعضاء من المجلس الجماعي لأكلو يرفضون استغلال أزمة الفيضانات من قبل فاعلين جمعويين  

جماعة أكلو

       ردا على مقال نشره من أسمى نفسه فاعلا جمعويا ببعض المواقع الالكترونية يوم 13 دجنبر الجاري    قدم أعضاء من المجلس الجماعي لإثنين أكلو مبررات مغادرتهم قاعة الجلسات بعد انتهاء وختم أشغال الدورة الاستثنائية يوم 12 دجنبر    الجاري  . ليكون الرأي العام على بينة ممن تحق عليه الأوصاف التي وردت في “المقال” المذكور ولخصوا مبرراتهم في النقط التالية:

 

–   إن الدورة موضوع دعوة الحضور قد انتهت واختتمت و استوفت كامل الشروط القانونية.

–   إن جدول أعمال الدورة لا يتضمن أي نشاط غير النقطة الفريدة التي تمت مناقشتها وتم اتخاذ قرارات

وتوصيات جريئة بشأنها.

 

–  إن الذي ينصب نفسه وصيا على المجتمع المدني لأكلو لا يمتلك شرعية لذلك.

 

–   إن الأعضاء المغادرين لم يشاركوا ولم ينسق معهم في أي نشاط مسبقا لا بصفتهم الجمعوية ولا الجماعية.

 

–  إن الأعضاء يرفضون استغلالهم لإضفاء الشرعية على من يحاولون فرض وصايتهم على المجتمع المدني النظيف  لأكلو   في عدة قضايا : (الملك الغابوي –  أزرو زكاغن – الفيضانات…)

 

–  إن الأعضاء يرفضون تزكية الخروقات القانونية لمن ينصبون أنفسهم أوصياء على المجتمع المدني لأكلو.

 

–  إن الأعضاء المغادرين يعرفون معنى العمل الجمعوي التطوعي و الإختتياري ويرفضون فرض الوصاية عليهم كأشخاص  وكمنتخبين وكفاعلين جمعويين.

 

– إن الأعضاء يرفضون استغلال الكارثة للأهداف الشخصية والسياسوية المقيتة.

 

–          إن الأعضاء المغادرين للمهزلة , إد يثمنون ما خلصت إليه دورة المجلس من قرارات وتوصيات , يلتمسون من

مكتب المجلس تفعيل لجنة تكافئ الفرص لفسح المجال  أمام المجتمع المدني النظيف للمساهمة مع المجلس في تنمية الجماعة , وقطع الطريق على كل من يسترزق بالعمل الجمعوي  ويستغله لأجندة سياسوية خبيثة.

 

أعضاء بجماعة أكلو

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق