طالب المكتب الاقليمي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل النقابة الوطنية للتعليم ، من المدير الاقليمي للتعليم بتيزنيت في مراسلة – تتوفر الجريدة على نسخة منها – الحسم في ملف التوقيت بالوسط الحضري .

و شدد في ذات المراسلة على الاسراع بعقد اجتماع عاجل  للحسم في هذا الملف بما يضمن الاستقرار النفسي والاجتماعي لنساء ورجال التعليم ويحفظ مصلحة المتعلمين.

من جهة أخرى دعا المكتب الاقليمي ل الكدش إلى اتخاذ التدابير اللازمة التي من شأنها ضمان مرور الإجراءات المصاحبة للحركة الانتقالية لدى نساء ورجال التعليم في أحسن الظروف والأحوال.

و اعتبر في مراسلة موجهة للمدير الاقليمي المستندة الى المذكرة المنظمة للحركة الانتقالية التعليمية رقم 148/18 بتاريخ:24/10/2018 ،أن الحركة الانتقالية لدى نساء و رجال التعليم تعتبر دعامة أساسية للاستقرار الاجتماعي والنفسي، وفي ظل مقاطعة البريد من طرف هيأة الإدارة التربوية وبغية ضمان حقوق الأساتذة المشاركين في هذه الحركة الانتقالية.

و أصدر المكتب الإقليمي بلاغا يعلن فيه تشبته باعتماد التوقيت المستمر بالوسط الحضري هدا نصه :

.