جمعية الآفاق اليقافية بتيزنيت تنظم أياما ثقافية أمازيغية

ويقتضي هذا التحول الهام في مكانة الأمازيغية على المستوى الدستوري، السعي إلى أجرأة مقتضياته وتفعيلها، وذلك عبر قرارات سياسية وإجراءات قانونية وتربوية…، تدعمها جهود الفاعلين الأكاديميين والجمعويين…، وطنيا وجهويا ومحليا.
وفي هذا الإطار يأتي تنظيم جمعية الآفاق الثقافية بتيزنيت أياما ثقافية أمازيغية في: 23 و24 و25 نونبر 2012 بدار الشباب المقاومة وفضاءات أخرى موازية، اختارت لها شعار:
” الأمازيغية هوية مشتركة وثقافة متجذرة”
وتستهدف هذه الأيام الثقافية الإسهام في:
•    إبراز الموروث الثقافي والفني الأمازيغي وتثمينه؛
•    الإسهام في التعريف بالحرف الأمازيغي ( تيفناغ)؛
•    تشجيع البحث الجامعي المهتم بالثقافة الأمازيغية؛
•    الاحتفاء بالإبداع الأمازيغي المحلي.
وتسعى لتحقيق هذه الأهداف من خلال ندوة يشارك فيها طلبة وأساتذة باحثين، وتروم مقاربة المحاور التالية:
•    فن الروايس: الجذور والمقومات؛
•    المرأة ودورها في التراث الأمازيغي؛
•    القيم الإنسانية في الكتاب المدرسي الخاص باللغة الأمازيغية؛
•    القيم في الشعر الأمازيغي.
بالإضافة إلى معرض للكتاب، ورحلة استطلاعية إلى منطقة “امتضي”، وورشة لتعليم حرف “تيفناغ” لفائدة تلميذات وتلاميذ.

ورقة مؤطرة للأيام الثقافية الأمازيغية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق