وقفة جديدة للطلبة الممرضين أمام مقر حزب التقدم والاشتراكية بتيزنيت

التي ينهجها الحزب في إطار تسييره لوزارة الصحة في شخص الحسين الوردي و الدي مند قدومه و حالة الاحتقان تزداد يوما بعد يوم بسبب قرارات أحادية تخدم أجندته الخاصة
كما أكد الطلبة رفضهم القاطع لمضامين الاتفاق المهزلة الدي ابرمه مدير الديوان مع بعض طلبة الرباط تحت التهديد بالطرد لكونه لم يأت بجديد و إنما هو عبارة عن محاولة يائسة من الوزير لتشتيت صفوف الطلبة و كسر نضالاتهم الغير المسبوقة و التي و ضعت الوزارة في موقف محرج أمام الرأي العام الوطني خصوصا بعد ما تمت مناقشة المرسوم في برنامج مواطن اليوم على قناة ميدي 1 الأسبوع الماضي و الدي كشف عن حجم المغالطات والتستر الدي طال ملفنا المطلبي و أيضا الأيدي الخفية التي تدفع مند سنوات بهدا المرسوم  .
مقاطعة الطلبة للدروس استمرت لأكثر من 3 أشهر لأول مرة في تاريخ المعاهد العليا في المغرب و الوزارة لا تكثرن للطلبة الدين يضيعون و كدلك الموظفين في 26 معهد بالمغرب يتقاضون أجورهم بدون عمل يذكر .
فرغم محاولات الوزارة تشتيت صفوف الطلبة عن طريق تهديهم من طرف المدراء الجهويين للصحة و إدارات المعاهد إضافة إلى استمالة بعض النقابيين لحث الطلبة على العودة للدراسة لكن كل هده المحاولات قوبلت بالرفض من طرف الطلبة و واصلوا مقاطعتهم الشاملة للدروس إلى حين تحقيق كافة المطالب .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق