تلقيت بعظيم الأسى والتأثر، النبأ المفاجئ والمحزن لانتقال المشمول برحمة الله الإعلامي والمنشط والفاعل الجمعوي وأستاذ التكوين المهني في مجال الصياغة الفضية عزيز لبيض، إلى عفو الله ورضاه.

وبهذه المناسبة الأليمة أعرب لآل لبيض ولكافة أعضاء أسرته الصغيرة، ولأسرته المهنية والاعلامية ولكل أقاربه وذويه، ولأصدقاء ومحبي الفقيد عن أحر تعازينا وخالص عبارات مواساتنا.

ونرجو من العلي القدير أن يوفي الفقيد أحسن الجزاء، وأن يتقبله في عداد الصالحين من عباده، ويشمله بمغفرته ورضوانه، ويسكنه فسيح جنانه.

وإذ نشاطر، أسرته وذويه، أحزانهم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، نسأل الله عز وجل أن يلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء.

وإنا لله وإنا إليه راجعون.

عبد اللطيف أعمو