علم من مصادر محلية أن بحر افني لفظ جثة أخرى يرجح أن تكون لإحدى ضحايا فاجعة ميرلفت ، الضحية عثر عليها جنوب مدينة سيدي افني .

هذا وحضرت السلطة المحلية إلى عين المكان إلى جانب رجال الدرك الملكي ، وقاموا بالمتعين في القضية . وذكرت ذات المصادر أن الجثة جرى نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لطنطان بعد أن امتلأ مستودع سيدي افني وكلميم .
هذا ولا تزال 7 جثت أخرى في المستودع الإقليمي لسيدي افني لم يتم التعرف على هوية أصحابها ، كما هو الأمر بالنسبة للجثة التي تم نقلها إلى كلميم .
وتجدر الإشارة أن فاجعة ميرلفت التي وقعت نهاية السنة الماضية أسفرت عن وفاة 13 شخصا و العديد من المفقودين.