التبرع بالدم إلى إشعار آخر بالمستشفى الإقليمي لتيزنيت

واستنادا إلى مصادرنا فإن المتبرعين الذين تم إرجاعهم استغربوا الأمر، خاصة وأنهم ألفوا التبرع في أوقات منتظمة من السنة، ولم يسبق للعاملين بالمركز أن أرجعوهم بدعوى غياب الطبيب، فإلى متى تتأخر المصالح المعنية بمندوبية الصحة والمستشفى الإقليمي في الاستجابة لطلبات التبرع، وتوفير الظروف اللازمة لاستقبال المتبرعين، بدل الاعتماد على تعلات واهية وغير مستساغة… إنه مجرد سؤال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق