لحسن عباج ابن منطقة تاهلة بتافراوت يحصل على براءة الإختراع في مجال الطاقات البديلة

اشتغل موظفا بالجماعة ،ثم انتقل إلى قيادة أحد تهالة ليباشر مهامه بها في القسم الإقتصادي والإجتماعي .اشتغل كذلك لسنوات بالتعليم الإبتدائي .كما أنّه لا زال يعمل بمصلحة الجبايات  بجماعة إريغ نتهالة .
للحسن عبّاج مسار جمعوي حافل،فهو عضو مؤسّس لجمعية دار الطّالب والطّالبة بتهالة ،وعضو مؤسّس كذلك لجمعية النقل المدرسي بتهالة ،وعضو مؤسّس للتعاونية النسوية تيمنايين والخير الكثير .إشتغل لمدة أربع سنوات مع منظّمات دولية .
في مجال التدريب والإستشارات :
هو مدرّب محترف معتمد من المجموعة الدّولية للتدريب والإستشارات ،ومدرّب معتمد كذلك في التنمية الذّاتية ،كما أنّ له دبلوم في البرمجة اللغوية العصبية معتمد من طرف ILLAF-Train البريطانية.هو مساعد ممارس في البرمجة اللغوية العصبية و ممارس في الكرافولوجي معتمد من طرف المركز السعودي ،وممارس في التّخطيط الإستراتيجي .
الظروف العامة لتبلور فكرة الإختراع:
كانت الشّرارة الأولى لظهور الإختراع حينما كان مجرد فكرة لدى صاحبنا وهو تلميذ في إعدادية الأطلس بتافراوت ،وذلك حينما درس تنافر قطبين مغناطيسيين في مادة القيزياء في إطار بعض التّجارب المخبرية التي كاتن تقام أنذاك سنة 1982.فظل يفكّر منذ تلك اللحظة في سبل استثمار هذه الظاهرة الفيزياء،- التي لم تكن لتمرّ مرور الكرام أمام تلميذ يتوقد إبداعا وذكاء- ،في إنتاج طاقة نظيفة صديقة للبيئة .
2007 ستكون السّنة التي ستنتقل فيها الفكرة إلى الفعل ،وستكون بمثابة الرحلة الشاقة والعسيرة ،في مجتمع لا يعرف عن الإبداع إلاّ الإسم .حيث وجد صعوبة كبيرة في حل المعادلات الخاصة بالظاهرة الفيزيائية .
بعض الأهداف النبيلة للإختراع:
جاء الإختراع من أجل
–  الحد من مخاطر الطاقة النووية لما تشكّله من مخاطر على الإنسانية وعلى الطّبيعة .
–   تعميم طاقة كهربائية نظيفة على المجتمع.
–    الحد من غلاء الفواتير الكهربائية.
–    تسهيل وتحسين الحياة الإجتماعية للمواطنين.
–   تشجيع البحوث العلمية في ميدان الطّاقة البديلة التّظيفة.
–    حماية البيئة من التلوث المهدد لتوازنها.
–    ظهور محرّكات نظيفة غير ملوّثة .

أدرار بريس

لحسن عباج تافراوتي حاصل على براءة الإختراع في مجال الطاقات البديلة + شهادة براءة الإختراع

06/03/2013 – 20:41 طباعة

أدرار بريس – المحفوظ أيت عبايد – تافراوت

ولد لحسن عبّاج في 31دجتبر 1969بتهالة ،حصل على الشّهادة الإبتدائية سنة 1982 ،وبعدها انتقل إلى تافراوت لإتمام تعليمه الإعدادي ،حيث حصل على شهادة الدروس الإعدادية سنة 1989،لينتقل بعدها إلى ثاتوية المسيرة بتيزنيت  التي درس بها ثلاث سنوات .

اشتغل موظفا بالجماعة ،ثم انتقل إلى قيادة أحد تهالة ليباشر مهامه بها في القسم الإقتصادي والإجتماعي .اشتغل كذلك لسنوات بالتعليم الإبتدائي .كما أنّه لا زال يعمل بمصلحة الجبايات  بجماعة إريغ نتهالة .

للحسن عبّاج مسار جمعوي حافل،فهو عضو مؤسّس لجمعية دار الطّالب والطّالبة بتهالة ،وعضو مؤسّس كذلك لجمعية النقل المدرسي بتهالة ،وعضو مؤسّس للتعاونية النسوية تيمنايين والخير الكثير .إشتغل لمدة أربع سنوات مع منظّمات دولية .

في مجال التدريب والإستشارات :

هو مدرّب محترف معتمد من المجموعة الدّولية للتدريب والإستشارات ،ومدرّب معتمد كذلك في التنمية الذّاتية ،كما أنّ له دبلوم في البرمجة اللغوية العصبية معتمد من طرف ILLAF-Train البريطانية.هو مساعد ممارس في البرمجة اللغوية العصبية و ممارس في الكرافولوجي معتمد من طرف المركز السعودي ،وممارس في التّخطيط الإستراتيجي .

الظروف العامة لتبلور فكرة الإختراع:

كانت الشّرارة الأولى لظهور الإختراع حينما كان مجرد فكرة لدى صاحبنا وهو تلميذ في إعدادية الأطلس بتافراوت ،وذلك حينما درس تنافر قطبين مغناطيسيين في مادة القيزياء في إطار بعض التّجارب المخبرية التي كاتن تقام أنذاك سنة 1982.فظل يفكّر منذ تلك اللحظة في سبل استثمار هذه الظاهرة الفيزياء،- التي لم تكن لتمرّ مرور الكرام أمام تلميذ يتوقد إبداعا وذكاء- ،في إنتاج طاقة نظيفة صديقة للبيئة .

2007 ستكون السّنة التي ستنتقل فيها الفكرة إلى الفعل ،وستكون بمثابة الرحلة الشاقة والعسيرة ،في مجتمع لا يعرف عن الإبداع إلاّ الإسم .حيث وجد صعوبة كبيرة في حل المعادلات الخاصة بالظاهرة الفيزيائية .

بعض الأهداف النبيلة للإختراع:

جاء الإختراع من أجل

–  الحد من مخاطر الطاقة النووية لما تشكّله من مخاطر على الإنسانية وعلى الطّبيعة .

–   تعميم طاقة كهربائية نظيفة على المجتمع.

–    الحد من غلاء الفواتير الكهربائية.

–    تسهيل وتحسين الحياة الإجتماعية للمواطنين.

–   تشجيع البحوث العلمية في ميدان الطّاقة البديلة التّظيفة.

–    حماية البيئة من التلوث المهدد لتوازنها.

–    ظهور محرّكات نظيفة غير ملوّثة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق