في إطار التتبع اليومي للكتابة الإقليمية للإتحاد الإشتراكي لاعتصام الأستاذات ضحايا التقسيم الإداري بين تيزنيت و سيدي افني بمقر النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، والوقوف على معاناتهن التي أصبحت لا تحتمل، نتيجة الأخطار المحدقة بوضعهن الصحي والنفسي، حيث يخضن معركتهن من اجل الاستجابة لمطالبهن العادلة والمشروعة والمتمثلة في الالتحاق بأزواجهن، نعلن للرأي العام  ما يلي:

v  تضامنها المطلق مع المعتصمات إلى حين تحقيق مطالبهن.

v  مطالبتها للاستجابة الفورية لحقهنا المشروع.

v  استنكارها الشديد لصمت الوزارة المعنية والأكاديمية الجهوية والنيابة الإقليمية إزاء مطالبهن.

v دعوتها لكل الشغيلة التعليمية والنقابات والجمعيات الحقوقية للتضامن مع الأستاذات المعتصمات.

v  تحمل المسؤولية للحكومة والوزارة المعنية لما ستؤول إليه أوضاعهن الصحية.

                                             الكتابة الإقليمية للإتحاد الإشتراكي

                                                            تيزنيت