فشل حملة جمع 10 آلاف توقيع لجمعية حماية المحيط الحيوي لأركان بتيزنيت

واستنادا إلى مصادر الجريدة فإن الجمعية لاذت بالصمت منذ ذلك التاريخ ولم تعلن عن نتائج الحملة التي أطلقتها، وهو ما يعني ضرورة الكشف عن مصير المبادرة التي صفق لها متضررو المنطقة.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق