جمعية ”محمد اوزي” تدق ناقوس الخطر بشان معاناة شريحة مهمشة و منسية بتيزنيت
قامت جمعية ” محمد اوزي” للاعمال الاجتماعية و للاشخاص بدون ماوى مؤخرا ، بمبادرة تفقدية لاوضاع عدد من الاشخاص المشردين بالمدينة ، الدي يفترشون الارصفة ليلا من اجل المبيث، حيث وقفوا على المعاناة الكبيرة لهاته الفئة الهشة من المجتمع، و التي تفاقمت كثيرا بسبب قساوة الظروف المناخية الحالية التي تتميز بشدة البرودة و الامطار.
وطالبت الجمعية من المسؤولين و من ذوي القلوب الرحيمة الى مساعدة هؤلاء الاشخاص الدين اعتبروا الى وقت قريب من طاقات المدينة في عدة مجالات الا انهم وجدوا انفسم في الشارع بدون ماوى و لا معيل،
وقد تاسست جمعية محمد اوزي للاعمال الاجتماعية و للاشخاص بدون ماوى ، في 26 غشت 2016 ، بميادرة من شباب مدينة تيزنيت، الهدف منها الاهتمام بأحوال شريحة مهمشة ومنسية من المجتمع، ممن تخلى عنهم أهلهم، أو حالت وضعيتهم الاجتماعية في توفير ابسط شروط العيش الكريم .
كاميرا تيزنيت 24 قامت رفقة اعضاء من الجمعية المذكورة ،بروبورطاج خاص حول معاناة بعض الحالات المعروفة بتيزنيت و اعدت الربوطاجين التاليين:
فيديو حول معاناة شخصية ” دا الحسن” و حالة احد المعوزين ” الحسين ”
روبوطاج حول شخصية ” با عبد السلام ” احد بائعي القصص المعروف بشوارع تيزنيت .
https://www.youtube.com/watch?v=dpC1J48pdHU
السلام عليكم…الناس يفعلون الخير في الخفاء ليس بأخذ الصور مع المشردين المساكين …وجمع الأموال على ضهورهم . اتقوا الله يا سماسرة البشر.