المجلس الجماعي الركادة يكرم أبرز الداعمين الرسميين لقطاع التمدرس بأولاد جرار‎

Présentation1
أقام المجلس الجماعي الركادة صباح يوم أمس الأحد حفلا تكريميا لمجموعة من رجالات أولاد جرار الذين قدموا من دعمهم الكثير للسير قدما بركب التنمية بأولاد جرار في شتى المجالات خاصة مجال التمدرس المتعلق بدعم دار الطالب والطالبة والنقل المدرسي . هذا الحفل الذي أقيم في قاعة الإجتماعات التابع لمقر الجماعة حضره الى جانب المحتفى بهم مجموعة من الشخصيات الذين قدموا من مختلف مدن المملكة دعما لهذا النشاط التكريمي حيث عرف الحفل حضور السيد لعوينة النائب السابق للتربية الوطنية على إقليم تزنيت والذي يشغل حاليا مدير أكاديمة سطات إضافة الى إبن أولاد جرار السيد إضرضار والذي يشغل الآن منصب النائب الإقليمي للتربية الوطنية بمدينة تارودانت إضافة الى قائد قيادة أولاد جرار والنائب الإقليمي على نيابة التربية الوطنية بتزنيت سيدي صيلي ورئيس جماعة بونعمان السيد محمد وعلي ومجموعة من الفعاليات الرياضية والجمعوية بالمنطقة.
كما عرف تذخل مجموعة من الحاضرين الذين أشادوا بالقفزة النوعية التي عرفها قطاع التعليم على صعيد جماعة الركادة التي تعتبر من الجماعات التي سجلت أقل نسبة من الهدر المدرسي بإقليم تزنيت كما نوهوا بالدور الفعال الذي لعبه السيد الحسين بن السايح في تنمية منطقة أولاد جرار مند توليه رئاسة الجماعة مند 18 سنة من التسيير رفقة أعضاء المجلس.
ومن بين المحتفى بهم والذين قدم لهم المجلس الجماعي شواهد تقديرية عربون تقدير وإحترام على دعمهم الدائم والمتواصل واللامشروط لجماعة الركادة : السيد العلمي الذي قدم حافلة من النوع الكبير كهبة لجمعية النقل المدرسي ووعد المجلس بحافلة أخرى إضافة الى السيد بن سافير الذي منح حافلة كهبة لجمعية الخير لدوي الإحتياجات الخاصة والسيد بوجمعة بن السايح الذي ساهم بمائة مليون سنتيم لبناء دار الطالبة والسيد محمد حاجي الذي يعد من بين الداعمين الرسميين لدار الطالب والطالبة وكافة القطاعات بأولاد جرار والسيد عبد الله مصدق الذي يخصص من ماله ثلاتة ملايين سنتيم سنويا لدار الطالب والطالبة والسيد سيدي صيلي نائب التربية والتعليم تقديرا للمجهودات التي يبدلها للرقي بمجال التعليم بالإقليم والسيد بلخنفر الذي يعتبر أحد جنود الخفاء الداعمين للمجال الرياضي في المنطقة والسيد مبارك سميس بإعتباره هو الآخر من بين الذين أسدو من مالهم ووقتهم الكثير للسير بالتنمية بأولاد جرار نحو الأمام والسيد محمد أورايس الذي هو الآخر من بين الدين قدموا الدعم لجماعة الركادة في جميع المناسبات.
كما عرف الحفل مفاجأة للسيد الحسين بن السايح من طرف أعضاء المجلس الجماعي الذين أبو إلا أن يجعلوه من الوجوه المحتفى بها .
وفي نهاية الحفل أخد الحاضرون صورة تذكارية رفقة المحتفى بهم كتعبير عن التلاحم المتين الذي يجمع كافة الفعاليات بمنطقة أولاد جرار .

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق