وفاة سجين بتيزنيت
لم يمهل الموت سجينا بالسجن المحلي بتيزنيت قارب على نيل حريته، بعد قضاءه عقوبة 20 سنة بعد الحكم عليه في قضية قتل خطأ.السجين من مواليد السبعينات، يتحدر من منطقة لاخصاص بإقليم سيدي إفني، كان ينتظر بفارغ الصبر خروجه من وراء القضبان لمشاركة أهله فرحة العيد وفرحة العودة.
وفي الوقت الذي أثيرت تساؤلات حول وفاته، أكدت المصادر أن وفاته كانت عادية، وتم تحويل جثته إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لإخضاعها للطب الشرعي.
محمد ادحموش باريس