فطور تيزكيك: شهادات حية وتنويه بحق المصور الفوتوغرافي “لحسن بيا”
قدم الاعلامي عبد الله كويتا شهادة خاصة في حق الحسن بايا ، خلال كلمته التي القاها في حفل الافطار الجماعي المنظم من طرف جمعية قادة الامل بمناسبة حدث فطور تيزكيك 2015 والذي احتضنه فضاء مسبح اكوا بارك باكلو مساء امس السبت.
و قد أشاد كثيرا في كلمته بأحد أبرز قيدومي العمل الجمعوي بتيزنيت الحسن بايا ،و اثنى عليه في ثاثيره و فضله الكبير عليه ، بل واعتبر ان الحسن بايا ، احد الوجوه الرمزية الكبيرة بالمدينة أعطى لها الشيء الكثير، و تأسف كثيرا عندما قال : ان لحسن بايا اعطى الشيء الكثير لمدينة تيزنيت لكن المدينة لازالت لم تعطي له اي شيء، مبررا ذلك بفضله الكبير على جيل كامل من شباب المدينة الدي سهر عليهم ، في المدرسة و خارج المدرسة و في الاحياء و خصوصا دار الشاب التي كانت بمثابة البيت الثاني الذي تلقوا فيه تربيتهم ،و صقل فيها مواهبهم ،و تعلموا فيها اكثر مما تعلموه على يد معلمين و اساتدة اخرين،و اعتبره مدرسة خاصة و فريدة من نوعها .
و اشار الى ان لحسن بايا يعتبره دائما الاب الروحي و الاستاذ الكبير في حياته ، والذي ثاثر به كثيرا في مساره التعليمي و الجمعوي و المهنيي، كما اعتبره ايضا بمثابة الاب الثاني الذي تربى في احضانه و تعلم منه الشي الكثير.
من جهته اغتنم الممثل ابن مدينة تيزنيت الذي حل ضيفا ايضا على حدث فطور تيزكيك 2015محمد اوراغ ،الفرصة و اشاد ايضا بفضل الحسن بايا عليه و فضله على جيل كبير باكمله في تربيتهم و تاطيرهم على مدى سنوات.
للاشارة حدث فطور تيزكيك 2015 استضاف وجوه معروفة و شباب مهووسين بالإنترنيت أو بالأحرى التكنولوجيا الحديثة “كتصميم المواقع، الفيديوهات أو Podcasts، محترفي الإعلاميات، التكنولوجيا الجديدة ،و الشباب المبدع في مجال المسرح و السينما أو الفن عامة الهدف منه تبادل التجارب و الأفكار حول مائدة الإفطار.
تيزنيت 24 . متابعة
و قد أشاد كثيرا في كلمته بأحد أبرز قيدومي العمل الجمعوي بتيزنيت الحسن بايا ،و اثنى عليه في ثاثيره و فضله الكبير عليه ، بل واعتبر ان الحسن بايا ، احد الوجوه الرمزية الكبيرة بالمدينة أعطى لها الشيء الكثير، و تأسف كثيرا عندما قال : ان لحسن بايا اعطى الشيء الكثير لمدينة تيزنيت لكن المدينة لازالت لم تعطي له اي شيء، مبررا ذلك بفضله الكبير على جيل كامل من شباب المدينة الدي سهر عليهم ، في المدرسة و خارج المدرسة و في الاحياء و خصوصا دار الشاب التي كانت بمثابة البيت الثاني الذي تلقوا فيه تربيتهم ،و صقل فيها مواهبهم ،و تعلموا فيها اكثر مما تعلموه على يد معلمين و اساتدة اخرين،و اعتبره مدرسة خاصة و فريدة من نوعها .
و اشار الى ان لحسن بايا يعتبره دائما الاب الروحي و الاستاذ الكبير في حياته ، والذي ثاثر به كثيرا في مساره التعليمي و الجمعوي و المهنيي، كما اعتبره ايضا بمثابة الاب الثاني الذي تربى في احضانه و تعلم منه الشي الكثير.
من جهته اغتنم الممثل ابن مدينة تيزنيت الذي حل ضيفا ايضا على حدث فطور تيزكيك 2015محمد اوراغ ،الفرصة و اشاد ايضا بفضل الحسن بايا عليه و فضله على جيل كبير باكمله في تربيتهم و تاطيرهم على مدى سنوات.
للاشارة حدث فطور تيزكيك 2015 استضاف وجوه معروفة و شباب مهووسين بالإنترنيت أو بالأحرى التكنولوجيا الحديثة “كتصميم المواقع، الفيديوهات أو Podcasts، محترفي الإعلاميات، التكنولوجيا الجديدة ،و الشباب المبدع في مجال المسرح و السينما أو الفن عامة الهدف منه تبادل التجارب و الأفكار حول مائدة الإفطار.
تيزنيت 24 . متابعة
