المجلس البلدي يستثني الصحافة مجددا من دعوات الحضور لأنشطته الاشعاعية

رغم توفرها على عناوين المراسلين وهواتفهم النقالة وعناوين بردهم الالكترونية، فمتى ستستفيق أجهزة المجلس البلدي من سباتها، وتساهم في إشراك الصحافة المحلية في جميع الأنشطة العامة التي تشرف على تنظيمها، وتحدو بذلك حدو عدد من المجالس المنتخبة بالجهة والوطن، ومتى يعي القائمون على الشأن البلدي أهمية الصحافة في إبراز مواهب المدينة وغيرها من القضايا الهامة، ومتى ستفعل البلدية مكتب الاتصال لديها، حتى لا يتحول إلى مكتب انفصال على حد تعبير أحد الظرفاء… إنه مجرد سؤال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق