شاطئ سيدي محمد بن عبلا بين الاهمال و الأزبال

يشكل استثناء في هذه العملية حيث يعاني هذا الشاطئ على مدار السنة من الاهمال في كافة الجوانب فرغم اعتباره من الشواطئ التي حصلت عاى اللواء الازرق و توفره على مؤهلات طبيعية و مناظر خلابة  فان الزائر له يلاحظ انتشار الازبال و الاشواك فوق رمال هذا الشاطئ..فكل من يصعد صخرة تكديرت يلاحظ الاهمال الكبير الذي يعاني منه هذا الشاطئ بالمقارنة مع الشواطئ الأخرى بالجماعة .مما يقتضي من مجلس جماعة ميرلفت ايلاء عناية كبرى بهذا الشاطئ الذي بدأ يشكل و جهة العديد من الزوار مع بداية كل موسم صيف .كما ينبغي على جمعيات المجتمع المدني  اذخال هذا الشاطئ في برامجها السنوية في ما يخص عمليات التحسيس و التوعية بأهمية المحافظة على نظافة الشواطئ

افني 24 –تيزنيت 24

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق