استقبال أطفال أجانب بمركز الإيواء يغضب جمعيات مدنية بتيزنيت

لكن الجمعيات – تقول المصادر- فوجئت بفتحه في وجه أطفال “ساندوني” البالغ عددهم 15 طفلا حضروا للمدينة في إطار التوأمة الموقعة بين المدينتين، ويتساءل الجمعويون عن سبب حرمانهم من استغلال المركز في أنشطتهم الإشعاعية وفتحه في وجه الأجانب، فهل أصبح الفرنسيون أكثر مواطنة من أبناء البلد وأبناء “تامازيرت”… إنه مجرد سؤال.

 

ملاحظة: الجمعيات لا تعترض عن استفادة الأجانب وضيوف المدينة من المركز بقدرما تعترض على سياسة الكيل بمكيالين وحرمانها من الاستفادة بمبررات وتعلات عديدة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق