التطبيقات التربوية لشبكات التواصل الاجتماعي وموارد الويب 2.0 بأكادير

بمركز التكوينات الزرقطوني بأكادير التابع للأكاديمية الجهوية للتربية والنكوين سوس ماسة درعة، وقد حضره ثلة من دوي الاختصاص والمهتمين في مجال المعلوميات بغية تشخيص ادماج تكنلوجيا المعلومات والاتصال في مجال التربية والتكوين ، وأفتتحت هذه الدورة بكلمة رئيس مصلحة الموارد البشرية نيابة عن مدير أكاديمية سوس ماسة درعة  ورئيس الشبكة المغربية حيث رحبا بالسادة الحاضرين بعده انتقلوا الى جلسة افتتاحية بموضوع الادوار التربوية لشبكة التواصل الاجتماعي الواقع والافاق والتي تضمنت ثلات  اسس من التفاعل والديموقراطية وتقدير المستعملين أثناء مداولة  برامج الويب الجيل الثاني  الذي يتيح التواصل وخدمة المعلومة ونشرها كما ركز السادة الباحثون عن الادوار التربوية للويب والمواصفات التي يجب التحلي بها لفك القيود على المعرفة العامة مع مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين واتاحة الفرصة للتفاعل اللحظي مع تحسين قدلرات المتعلمين بأقل تكلفة وبمجهود معقول عبر رفع الشعور واحساس التلاميذ وكسر الحواجز خاصة الخوف القلق مع التعبير والبحث عن طرق حديثة وسهولة الوصول الى الاستاذ حتى خارج أوقات العمل، كما ركز المتدخلون أيضا عن مسألة أساسية من خلال جعل المواقع “كزكاة العلم” عبر المصاحبة والمواكبة والتفاعل والتقويم والبحث دون جهل دور السبورة الرقمبة التفاعلية وطريقة موكس لبرنامج أخر للتعلم وبناء برتمج حقل التربية والتكوين عبر هندسة  واقتراح برنامجا ييسر في مجال البحث العلمي عبر تخزين أطروحات ورسائل وبحوث جامعية وبذلك يكون التقاسم والمشاركة والأخد عبرها لخدمة مجال البحث العلمي بالتجارب الكندية السباقة في هذا المجال كما ركز المشاركون في اليوم الثاني من المنتدى عن تنضيم ورشات حول الاستعمالات البيداغوجية للفايسبوك من خلال اداة أوسيلة للعملية التعليمية التعلمية وتشخيص المواكبة والمصاحبة والاشتغال في مجال البحث التربوي وبناء المشاريع التربوية دون إغفال التقويم من خلال هذه المواقع في مجموعات مغلقة كوسيلة جديدة تسهل هذه العملية عبر مواكبة تطلاعات هذا الجيل الثاني ولخدمة التربية والتكوين للدرجة الأولى وإخراجها الى مايسعى الجميع من عمل جداب وايجابي ومفيد.
لأشارة فإن هذا المنتدى تضمن ثلة من الأساتذة الباحثين من جميع الاسلاك وطلبة الاماستر ومتخصصين قدموا من جميع أنحاء المملكة فاس إفران الرباط وجدة تيزنيت الدار البيضاء طنجة وقد كان عددهم بمركز التكوينات أزيد من ستون مشارك ومشاركة.

 

مراسلة خاصة من أكادير

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق