تسببت الفيضانات والأمطار الأخيرة بتيزنيت في أضرار بليغة لعدة منازل آهلة بالسكان وأخرى مهجورة، بلغ عددها حسب الإحصائيات المعلنة من قبل المجلس البلدي ما يزيد عن 800 منزل مهدم أو مهدد بالسقوط، ومن بين المنازل المهددة والتي تشكل خطرا على حياة سكان، منزل يتواجد بحي “تبوديبت” قبالة السور الأثري، حيث تضررت أسقفه بشكل بليغ، وظهرت الشقوق في مختلف الجنبات، كما أصبح قاب قوسين أو أدنى من السقوط، فهل تلتفت السلطات المحلية والمنتخبة لهذه الأسرة التي لا تملك عن هذا المنزل بديلا … إنه مجرد سؤال.