واستنادا إلى مصادرنا فإن اللقاء سيتناول عددا من المستجدات المرتبطة بعمل الحكومة الحالية، كما سيفصل القول في بعض القضايا المرتبطة بالقرارات الحكومية المثيرة للجدل، وفعالية التنسيق الحكومي بين مكونات الائتلاف، وجيوب المقاومة وغيرها من القضايا المرتبطة بعمل الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية.

تجدر الإشارة إلى أن هذا يعتبر أول لقاء يعقده جامع المعتصم بالإقليم الذي ينحدر منه، بعد دخول حزبه للمعترك الحكومي، وقيادته لحكومة مثيرة لشهية النقاش والجدل، ومن المتوقع أن يشهد اللقاء حضورا كثيفا لأعضاء حزب المصباح ومتعاطفيه الراغبين في طرح تساؤلاتهم واستفساراتهم وانتقداتهم على جامع المعتصم.