الحركة الانتقالية الخاصة بالحالات الصحية بقطاع التعليم لا تتضمن أي حالة من تيزنيت

عن تذمرها من الحركة المذكورة، خاصة وأن عددا كبيرا منهم أمطر النيابة الإقليمية بسيل من الوثائق الصحية التي تثبت إصابتهم بأمراض مزمنة، تستدعي الاستجابة لطلباتهم الملحة، وقال المحتجون إن الوزارة أرسلت عدة إشارات سلبية تجاه إقليم تيزنيت، بدأت مع الحركة الانتقالية الوطنية التي تضمنت نتائج ضعيفة جدا بالنسبة للإقليم، واستمرت مع الحركة الخاصة بالحالات الصحية.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق