استياء من نتائج الحركة الوطنية لأساتذة التعليم الابتدائي لتيزنيت

الذين انتظروا الانتقال منذ عدة سنوات دون أن يكون لهم نصيب في ذلك، واستنادا إلى مصادرنا فإن أسباب الاستياء تكمن في أن الحركة لم تشمل إلا 13 أستاذا فقط من أصل آلاف المستفدين على الصعيد الوطني، أقاليم أخرى قريبة ومحسوبة على الجهة استفاد فيها عدد كبير من رجال ونساء التعليم من الانتقال.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق