وقد نطقت المحكمة ببراءته على عكس زميله وبقية المعطلين المعتقلين والمتابعين في حالة سراح، وكانت قضيته قد شهدت تعاطفا من قبل أنصار حركة 20 فبراير وأعضاء الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتيزنيت.