العامل الجديد يفوض اختصاصاته الصغرى لكاتبه العام

بهدف استيعاب المشاكل الكبرى التي يعاني منها الإقليم، واتخاذ خطوات عملية لمعالجتها، وذلك على عكس العامل السابق الذي استحود على كافة الصلاحيات الممنوحة له، كما أكدت المصادر أن العامل الجديد سيحاول إخراج عدد من المشاريع الكبرى إلى حيز الوجود بتيزنيت، في محاولة لمعالجة الصورة السلبية التي رافقت سالفيه حول تأخر إنجاز المشاريع الكبرى بالإقليم.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق