اللهم يسر ولا تعسر، اللهم عجل و لا تؤجل،جماعة تيوغزة في طريق الى الهاوية بل هي الأن في القاع. والسبب مثل هذا التذخلات الحمقاء التي تعبر عن مستوى اصحابها.معارضة تقول شيء و رئيس لا يقول شيء. كل ما قال و يقول انه، * انا ليخدام و النائب الرابع* . جميل هذا الكلام و فيه من المصداقية ما يبرره . فعملهما واضح للقاصي والداني.بالله عليكم ماذا تقولون في ما يلي:

* النابب الرابع مازال متابع امام القضاء بتزوير شهادة؟؟؟ وكيف لمثل هؤلاء ان نقول عنهم *خدامين* هذا تملص في المسؤولية .
* الرئيس قال بأنني تفاجئت بحضور الأعضاء الذين في نظره و حسب كلامه دون المستوى.وهذا كلام يطرح اكثر من علامة استفهام؟؟ لأن الرجل قال في مناسبات عدة بالحرف* هاذ الناس بغاو الخير للبلاد حسن من الواعيين. فقط لأنهم رافعوا الأيادي لله عز وجل و اختاروه * رئيسا* لهذه الجماعة التي تستحق زعيما شجاعا ،مسؤولا لا ما ابتليت به الأن. و حسبنا القول انا لله وانا اليه راجعون.
اما قول الرجل بأنه يحترم القانون من خلال المادة 32 فانه عرف اشياء و تجاهل اخرى هي في صميم اهتماماته.. اين الرئيس من الإعراب فيما يتعلق بممارسة اختصاصاته.وهنا نعاتبه في السنوات المنصرمة يعني قبل طلاقه من اغلبيته.
واريد هنا ان اقول للرئيس.نحن لا نريد ان تنشر لنا و تيقة الميزانية نريد ان تقدم لنا وللصحافة اين صرفت اموال 2009/2010/2011/2012 بل اكثر من ذلك نريد منك ان تنشر او بالأحرى أن تنور الصحافة عن مضمون التقرير الجهوي للحسابات. نريد منك يا رئيس أن تبين للجميع منجزاتك في اسوء ولاية عرفها المجلس الجماعي. اما الأستهثار. فالزمن و الواقع و الأتي من الأيام سيعرف الرأي العام من هذا ومن ذاك.
و السلام

انا ساختلف بعض الشيء مع صاحب المقالين السابقين ليس دفاعا عن الرئيس ولا عن باقي الاعضاء المسقيلين من مهامهم . فبحكم علاقتي معهم جميعا تبين لي من خلال اقوالهم ان هم لم يكونوا يتوقعون ان تصل الامور الى هذا الحد فهم كانوا ضحية احد اقدم النواب الدي وعدهم بازالت الرئيس عن كرسي الرئاسة بسرعة واكدوا انه خانته عدم درايته بمضامين الميثاق الجماعي الجديد بل اكد بعضهم ان ما وصل
اليه مجلس تيغزة كان نتيجة صراع الرئيس ونائبه الاول فهذا الاخير كان يضن انه سيتحكم في زمام امور

الجماعة وسيستغل البدياة السياسية للرئيس في تنفيد برنامجه السياسي لكن حدث العكس .
اما المعارضة فلا يمكن ان نلومها على اي شيئ بحكم انهم من كانو يسيرون المجلس سابقا ولهم دراية
بكل صغيرة وكبيرة رغم بعض الاخطاء التي ارتكبوها في طلب ايفاد لجنة من الداخلية لافتحاص ملفاتهم التي
مازالوا بعضهم يشك في مدى مطابقتها للقانون .
اما فيما يخص الدورة الاخيرة دورة اكتوبر فان الرئيس كان على حق في بعض الامور .فغياب جل الاعضاء عن الجلسات السابقة بل بعض الدورات السابقة ليس له اي مبرر فهم حسب القاننون مازلوا يمارسون مهامهم الى حين تعويضهم فحضورخم في هذه الجلسة يطرح العديد من التساؤلات ؟؟؟؟؟خاصة بعد طلبهم جعل اشغال هذه الدورة سرية بدون اي مبرر .
لكن مقابل ذلك كان على الرئيس ان يساعدهم لمناقشة نقط الميزانية وان يمدهم بباقي الوثائق خدمة لمصالح الساكنة .
ام عن اتهام احد النواب من طرف صاحب احد المقالات بالتزوير فالقضية في يد القضاء فهذا الاتهام لم يكن منصفا فهناك نائب اخر متهم في ملف كبير بالحي الاداري بتيزنيت وبشاطئ اكلوا .
وفي الاخير لابد من وضع الصراعات الشخصية جانبا والعمل على تدارك بعض الوقت في انتظار قرار السلطات الوصية