كبش العيد يزيد محن المغاربة. أثمان فلكية تجهز على جيوب المواطنين وعائلات تنتظر "الفرج" في ساعة الصفر

كبش

تحول الكبش إلى هم يؤرق المغاربة أكثر من اهتمامهم بتشكيل حكومة عبد الإله بنكيران في نسختها الثانية، التي جسدت سياسة حكومة الإسلاميين التي زادت في كل شيء حتى في عدد المقاعد الوزارية في الحكومة.

ويبدو أن الحولي سيزيد إنضاج عدم رضا المغاربة على السياسة الحكومية التي مست قدرتهم الشرائية، بعد أن وجدوا أنفسهم “عزل” في مواجهة الشناقة الذين ينطقون بأرقام فلكية، دون أن تحرك الجهات الوصية ساكنا.

ووسط تساءل الناس تبقى الجهات المعنية في العمالات كتفرج دون أن تقوم ولو بواحد في المائة من دورها.

وتجاوز ثمن الصردي 51 درهم للكيلوغرام، وهو رقم يزاصل التصاعد مع اقتراب عيد الأضحى… كود

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق