الخلفي يطلق بوابة لماستر مهن وتطبيقات الإعلام بأكادير

الخلفي

أطلق مصطفى الخلفي؛ وزير الاتصال البوابة الرسمية لماستر مهن وتطبيقات الإعلام، بجامعة ابن زهر بأكادير، عقب إلقائه للدرس الافتتاحي حول «الإعلام وتحديات الهوية في ظل الثورة التكنولوجية»، برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية، عبر الرابط الالكتروني
www.oupramedias-maroc.com
وأفاد مصدر من ماستر مهن وتطبيقات الإعلام بأكادير، أن هذه البوابة الالكترونية تابعة لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بأكادير، وأنها تسعى إلى تقديم مجموعة من الخدمات التواصلية، موضحا أن هذه البوابة تأتي في إطار تفعيل مجموعة من الخدمات الالكترونية التي أطلقتها جامعة ابن زهر.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. 15 أكتوبر, 2013 الساعة 10:03 م
    لقد أصبحت الهمجية هدفا أسمى عند من يسمون اليوم بطلاب ،لذلك أصبح العلم عديم جدوى في أي مكان،.فنحن اليوم في جامعاتنا ،بل في مدادرسنا نعيش أزمة قيم ،فلم يعد العلم عندنا علما،ولا العالم عالما،فقد استوى عنا في أدمغتنا المريضة ،العلم والجهل،والعالم والجاهل،بل نقدم الجهل والجاهل ونضع العلم والعالم،فلا المدرسة مدرسة،ولاالجامعة جامعة ولاالتلميذ تلميذ ولا الطالب طالب … فقد تحول التلاميذوالطلاب على السواء إلى مجرد همج رعاع يغدو ويروح،في سلوك همجي لايمكن وصفه بالسلوك الحيواني ،لأن أالحيوان تلك طبيعته،لايلام في تصرفاته.ولافي عاداته . فلا عرابة ،إذن،إن وصف تعليمنا في جميع مستوياته بالدون ،ووضع قي أسفل السافلين،لأن مايسمى بالشباب المغربي،وياليته شياب مغربي بالفعل، ليس فيه من صفات الشياب إلا العضلات المفتولة،والمظاهر الخارجية البراقة،أما التصرفات والسلوك ،فحدث عن الحماق،والبهلوانيين والمشعوذبن والسكارى،واللصوص… وحدث عن هذه الصفات الشتيعة وغيرها لا حرج، وأنت صادق. أما المعرفة والحكمة والفكر،فحدث عن الجهال والأغبياء والبلداء،ولا أحد ينكر عليك حديثك. أما الطموح والغايات والأمل،فحدث عن الموتى والكسالى والمتواكيلين والمتهورين،والشحاذين،واليائسين ،والغافلين…
    فبالله عليكم كيف يرجى من مثل هؤاء أن ينصتوا للعلم ،وأن يناقشوا العلماء،قضلا عن أن يرجى منهم الإسهام بفكرهم وملاحظاتهم ،وءارائهم ،وإبداعهم في بناء غد أقضل؟؟؟
    أقول هذا الكلام من مقامي العلمي والتربيو ي،ولاغرض لي في السياسة ،ولاالسياسين،ولاالحزبية ولا الحزبيين.فقد قلت ماقلت لأن العلم في المدرسة والجامعة بالمغرب غير مرغوب فيه.واتهى أمر العليم والتغلم عندنا،والدليل على ذلك أن أي جامعة أو أي مدرسة أو أي ملتفى بشري ،استدعيت له موميةأوخنوفسة عارية،لتقيئ على الأسماع ماشاءت من التفاهات والسفهاتبصوت معربد،لاستقبلها الشباب الغر بالزغاريد والرياحين،ولأنصت إليها الكلاب والقطط،والقردة والخنازير إلى آخر لحظة،ولو امتد الزمان ليل نهار. إنه الجهل القاتل،الذي تشجعه النقابات المائعة،ووسائل الإعلام المغرضة، ومنظمات مختصة في الفوضى،بادعاءت مزيفة،ويدعو إلى تعميقه أعداء الوطن والإنسان في كل الأنحاء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق