وإزاحة - حسب تعبير المصدر- الأغلبية الحالية المسيرة للمجلس البلدي لولايتين متتاليتين، وهو ما يضع عددا من المؤشرات بخصوص حرارة المحطة الانتخابية الجماعية المقبلة.